122

Sciences of Rhetoric: Expression, Meaning, and Elegance

علوم البلاغة البيان، المعاني، البديع

خپرندوی

*

ژانرونه

٢-
مضى بها ما مضى من عقل شاربها ... وفي الزجاجة باق يطلب الباقي١
٣-
إن الذي الوحشة في داره ... تؤنسه الرحمة في لحده
٤-
ولا يقيم على ضيم يراد به ... إلا الأذلان عير الحي والوتد٢
هذا على الخسف مربوط برمته ... وذا يشج فلا يرثي له أحد
٥- ﴿وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَهْوٌ وَلَعِبٌ﴾ ٣.
٦-
بنو مطر يوم اللقا كأنهم ... أسود لها في غيل خفان أشبل٤
٧- ﴿أَهَذَا الَّذِي بَعَثَ اللَّهُ رَسُولًا﴾ ٥.
٨-
أخوك الذي إن تدعه لملمة ... يجبك وإن تغضب إلى السيف يغضب
الإجابة:
١- أتى بالمسند إليه علما لإحضاره باسمه المختص به.
٢- أتى بالمسند إليه اسم موصول للتفخيم وتعظيم شأن ذلك الذاهب من العقل.
٣- أتى بالمسند إليه اسم موصول للإيماء إلى وجه بناء الخبر وكونه مدحا للمحدث عنه.
٤- أتى بالمسند إليه اسم إشارة للتحقير بالقرب.
٥- أتى بالمسند إليه اسم إشارة للتحقير بالقرب.
٦- أتى بالمسند إليه مضافا لإغناء الإضافة عن تفصيل متعذر.
٧- أتى بالمسند إليه مضافا لتعظيم شأن المضاف.
تمرين:
اذكر الغرض من تعريف المسند إليه أو المسند بإحدى طرق التعريف:
١-
ونحن التاركون لما سخطنا ... ونحن الآخذون لما رضينا

١ في وصف الخمر.
٢ العير الحمار، والرمة الحبل يربط به، والخسف الإهانة.
٣ سورة العنكبوت الآية: ٦٣.
٤ الغيل الأجمة وخفان مأسدة مشهورة بضراوة أسدها، والأشبل جمع شبل ولد الأسد.
٥ سورة الفرقان الآية: ٤١.

1 / 124