د ماشوم غږ: دوه پرده ای معاصره تمثیلي کیسه
صرخة الطفل: قصة تمثيلية عصرية في فصلين
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د ماشوم غږ: دوه پرده ای معاصره تمثیلي کیسه
ابراهیم رمزي d. 1368 AHصرخة الطفل: قصة تمثيلية عصرية في فصلين
ژانرونه
بشير :
أجل (يلتفت إلى زهيرة هانم ويخاطبها وهي في حالة اضطراب شديد تحاول إخفاءه)
لم أشأ أن أصحبها إلى المترو، لأنها مخطوبة وأمرها لم يكن قد بت فيه بعد. ولم أشأ أن أرجع إلى السراي لأعلمهم بالخبر أو لأخفيه فيطول الشرح والتأويل، ولا سيما لأن علي بك لم يكن قد حضر، ورأيه في الأمر ذو وزن عظيم جدا، بل رأيه هو الكل في الكل، فلما تسمعت على عادتي للخير، للخير دائما لا للشر، ورأيت أنه موافق، وهذا ما لم يكن عندي فيه شك؛ لأنه رجل عاقل ...
علي (مقاطعا) :
شكرا على هذا الإطراء، ولكن عشرة جنيهات خير من هذا كله، ما علينا، ماذا فعلت؟
بشير :
أرسلت حسن الفراش في طلب جارنا الشيخ إسماعيل المأذون، وتم كل شيء بحضور الزوجين.
علي :
ها ها ها (وخليل يضحك وزهيرة تضحك ساخرة)
وهل هي الآن هنا؟ (مشيرا إلى الباب الثالث.)
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۶۷ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ