151

د ماشوم غږ: دوه پرده ای معاصره تمثیلي کیسه

صرخة الطفل: قصة تمثيلية عصرية في فصلين

ژانرونه

عقدت لهما؟

بشير :

أجل.

علي :

متى كان ذلك؟

بشير :

وأنتم تتجادلون هل توافق زهيرة هانم أم لا توافق!

علي (علي وخليل يضحكان) :

والله لقد أنصفت. أكثر أمور الدنيا ومشاكلها لا تستحق كل ما يعطون لها من الأهمية والخطورة، ويكفي لحلها أن يقدم الإنسان على حلها من أقرب طريق وأبسطه.

بشير :

ناپیژندل شوی مخ