141

د ماشوم غږ: دوه پرده ای معاصره تمثیلي کیسه

صرخة الطفل: قصة تمثيلية عصرية في فصلين

ژانرونه

بشير (يترك مصراع الباب الثالث فيعود إلى أصله، ويرجع إلى يساره صوب الكرسي الموضوع بين المائدة والباب الرابع) :

هذا تدبيري وشأني (يجلس) ، ومع ذلك فأنت تعلم أنها موافقة من ساعة أن أخبرتها أنت في السراي وهي مريضة، أنها عروسك.

خليل :

وا خجلي!

بشير :

وقد جاءت اليوم هنا تسر البشرى إلى أختها، فأبيتما أنت وهذه الطائشة إلا أن تكسرا فؤادها وترداها ذليلة النفس كاسفة البال، خجلة من نفسها.

خليل :

ما أشد جرمي يا عمي بشير أغا! والله أنا ما أردت هذا ولا كنت إلا صادق القول والضمير. بالله كيف أمحو من نفسها أثر ما فعلت وأستغفرها؟

بشير :

لقد قمت عنك بهذا.

ناپیژندل شوی مخ