34سأمسأمصلاح لبکي - ۱۳۷۴ ه.قصلاح لبكي - ۱۳۷۴ ه.قژانرونهورونق الفجر، وما ينثر الأمساء في آفاقه ماضياومر ظل فإذا آدميقول: يا للحلم! هذي هياالإنسان.آدمحواء وحي الأعاليأم من نسيج خيالي؟!في مقلتيك التماعمن روعة وجلالناپیژندل شوی مخکاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ