156

ولا أذى ولا حزن ولا هم حتى الهم يهمه إلا كفر الله به من خطاياه وما ينتظر أحدكم من الدنيا إلا غنى مطغيا أو فقرا منسيا أو مرضا مفسدا أو هرما منفدا أو موتا مجهزا

481 وقال(ع) لا تذهب حبيبتا عبد فيصبر ويحتسب إلا دخل الجنة

482 وقال(ع) إن الله يبغض العفرية النفرية الذي لم يرزأ في جسمه ولا ماله

483 وقال(ع) إن الرجل ليكون له الدرجة عند الله لا يبلغها بعمله حتى يبتلى ببلاء في جسمه فيبلغها بذلك

484 وقال(ع) يقول الله عز وجل إذا وجهت إلى عبد من عبيدي مصيبة في بدنه أو ماله أو ولده ثم استقبل ذلك بصبر جميل استحييت منه يوم القيامة أن أنصب له ميزانا أو أنشر له ديوانا

485 وقال(ع) إذا اشتكى المؤمن أخلصه الله من الذنوب كما يخلص

مخ ۱۷۲