زنځیرې زر
سلاسل الذهب
پوهندوی
رسالة لنيل الشهادة العالمية العالية «الدكتوراه» نوقشت فى ١٦/ ٨/ ١٤٠٤ هـ ونالت مرتبة الشرف الأولى
خپرندوی
المحقق
د ایډیشن شمېره
الثانية
د چاپ کال
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
د خپرونکي ځای
المدينة المنورة
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
زنځیرې زر
Al-Zarkashi d. 794 AHسلاسل الذهب
پوهندوی
رسالة لنيل الشهادة العالمية العالية «الدكتوراه» نوقشت فى ١٦/ ٨/ ١٤٠٤ هـ ونالت مرتبة الشرف الأولى
خپرندوی
المحقق
د ایډیشن شمېره
الثانية
د چاپ کال
١٤٢٣ هـ - ٢٠٠٢ م
د خپرونکي ځای
المدينة المنورة
ژانرونه
(١) انظر المسألة فى هذه الكتب: البرهان لإمام الحرمين ١/ ١٧٠، المزهر للسيوطى ١/ ١٦، المستصفى ١/ ١٤٥، إرشاد الفحول ص ١٢، الخصائص لابن جنى ١/ ٤٠، المحلى على جمع الجوامع حاشية البنانى ١/ ٢٦٩، العضد على ابن الحاجب ١/ ١٩٤، فواتح الرحموت ١/ ١٨٣، الإحكام للآمدى ١/ ١٠٤، التمهيد للأسنوى ص ١٣٧، شرح الكوكب المنير ١/ ٩٧، نشر البنود ١/ ١٠٩، والبحر المحيط ١/ ٢٧٩ فما بعدها. (٢) انظر الإحكام للآمدى ١/ ١٠٥ وعبارته: "فذهب الأشعرى وأهل الظاهر وجماعة من الفقهاء إلى أن الواضع هو اللَّه". وانظر إرشاد الفحول ص ١٢، والمزهر ١/ ١٦. وخلاصة المسألة أن الألفاظ إما أن تدل على المعانى بذواتها أو بوضع اللَّه لها، أو بوضع الناس، أو يكون بعضها بوضع اللَّه، والباقى بوضع الناس، فالأول: مذهب عباد بن سليمان. والثانى: مذهب الأشعرى وابن فورك. والثالث: مذهب إلى هاشم. والرابع: مذهب الأستاذ الأسفرائينى وقوم. وكل الأقوال متجهة غير قول عبَّاد بن سليمان. وانظر الأقوال فى المراجع السابقة.
1 / 163