Sahih Mawarid Al-Zam'an ila Zawa'id Ibn Hibban
صحيح موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان
خپرندوی
دار الصميعي للنشر والتوزيع
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م
د خپرونکي ځای
الرياض - المملكة العربية السعودية
ژانرونه
ناپیژندل شوی مخ
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
(١) انظر "صحيح ابن حبان" - تحقيق الشيخ العلامة أحمد شاكر ﵀ (١/ ٩، ١٥، ١١١)، و"النكت الظراف" للحافظ ابن حجر (١/ ٢٩١). (٢) انظر "سير الأعلام" للذهبي (١٦/ ٩٧)، وأحمد شاكر (١/ ١٦). وقال الحافظ: "رام تقريبه؛ فبعّده! "؛ نقله السخاوي (٢/ ٣٤٢). (٣) انظر مقدمة "موارد الظمآن" للأخ حسين سليم الداراني (١/ ٤٢).
1 / 6
1 / 7
1 / 8
(١) "الصارم المنكي" (ص ٩٢ - ٩٣). ونحوه في مقدمة "لسان الميزان" لابن حجر (١/ ١٤ - ١٥). (٢) قلت: علق عليه الشيخ شعيب بما يدل على أنه لم يفهم مراد ابن عبد الهادي، أو أنه لواه، وصرفه عما قصد إليه؛ لأنه إنما يعني منهج ابن حبان في كتابه، وليس "ما يخطئ فيه البشر، وما لا يخلو منه عالم محقق"! كما زعم! وهو - على كل حال - تحوير منه لقول الشيخ أحمد ﵀ الآتي بيان ما فيه قريبًا - إن شاء الله -.
1 / 9
(١) وهو - على التحديد؛ كما في طبعة المؤسسة -: (٧٤٩١)؛ وهو - في طبعة دار الكتب العلمية/ بيروت -: (٧٤٤٨). والأول أدق، وأصح، وأوثق.
1 / 10
(١) الأصل: "أقوالهم"! والتصويب من "الضعفاء" (٢/ ١٩٢ - ١٩٣).
1 / 11
(١) قلت: هذا كلام ابن حبان في مقدمة "الثقات" (١/ ١٣). (٢) الذي في مقدمة "الثقات" (١/ ١٢) - مكان الخصلة الخامسة -: "أو أن يكون في الإسناد رجل يدلس لم يبين سماعه". وهكذا هو في "الصارم المنكي" (٩٣ - ٩٤)، وليس فيه قوله: "راويه من أن يكون مجروحًا"! وهو خطأ - كما سأبيَّنه -.
1 / 12
1 / 13
(١) انظر "إقامة البرهان على ضعف حديث: (استعينوا على إنجاح الحوائج بالكتمان) " للمدعو خالد أحمد المؤذن؛ وفيه أوهام وجهالات؛ لو تفرغ له عالم ناقد؛ لَكان منه مجلد، وما ذكرت الآن كافٍ - إن شاء الله تعالى -.
1 / 14
1 / 15
1 / 16
(١) طُبع هذا الرد سنة (١٣٧٧ هـ)؛ أي: قبل نحو أربعين سنة، وفي ظنّي أنني كنت - في العصر الحاضر - من أشاع بين طلاب العلم حقيقة توثيق ابن حبان: كتابة، ومحاضرة، وتدريسًا في (الجامعة الإسلامية) في المدينة النبويّة، وفي المجالس العلمية وغيرها؛ حتى تنبّه لذلك من طلاب العلم مَنْ شاء الله. ثم ابتلينا ببعضهم ممن جازانا (جزاء سِنّمار)! فنسبني إلى قلة الفهم لتوثيق ابن حبان، والاضطراب فيه، مع تظاهره بالاحترام والتبجيل! لكن القول لا يغني عن العمل: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ﴾؟! وإن من جنفه وظلمه: أنه أخذ تخريج الحديث الذي انتقدني فيه - بجميع طرقه ورواياته - من تخريجي إياه في "الصحيحة"؛ دون أن يشير إلى ذلك أدنى إشارة؛ حتى أوهم القراء - ومنهم من قَرَّظ كتابه من إخواننا الدعاة السلفيين - أنه من كدِّه وعرق جبينه! والله ﷿ يقول: ﴿وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ﴾، وهو - مع ذلك - حَوَّاش قمّاش، لم يتحصرم بعدُ! حشى كتابه وضخَّمه بنقول، لم يفهم الكثير منها، وكان التناقض في بعضها جليًّا، الأمر الذي يتطلب بيانه مجلدًا ضخمًا، وهو - في النهاية - مخطئ في تضعيفه للحديث الذي جوَّدت إسناده ثمة (١٤٥٣)، والرد عليه وبيان أوهامه! وذلك يتطلب كتابة مجلد (وهذا الميت لا يستحق هذا العزاء)؛ كما يقال في بعض البلاد.
1 / 17
(١) "تيسير انتفاع الخلان بثقات ابن حبان"؛ رتبته على الحروف؛ مع اختصار شيوخ المترجمين، والاحتفاظ بأسماء الرواة عنهم - ولو بواحد منهم -؛ مع الإشارة إلى غيره إذا وجد، والحرص على ذكر ما قاله المؤلف فيهم - وهذا منه نادر -، وكذا الاحتفاظ على طبقاتهم؛ مع فوائد وتعليقات رائقات؛ غالبها يتعلق بالتوثيق والتجريح؛ وهو على وشك التمام، أو قد تمَّ - إِن شاء الله تعالى -.
1 / 18
(١) كذا الأصل! وفي "ترتيب الثقات" للهيثمي: "في"؛ ولعله أقرب. (٢) تناقض فيه قول الشيخ شعيب في تعليقه على "الإحسان"؛ وفي المجلد الواحد! فمرةً ضعّفه، وأخرى صدّقه! كما سيأتي في "الجنائز".
1 / 19
1 / 20