49سحایف سودالصحائف السودولي الدين يکن - ۱۳۳۹ ه.قولي الدين يكن - ۱۳۳۹ ه.قژانرونهأطاعها الحب في البرايافكيف كانت لهم يكونتحاجزت دونها الأمانيوأوقفت عندها الظنونأمست وعشاقها ملوكأضحت وإخوانها قيونفوجهها للعلى وفيوقلبها للهوى خئونوجسمها في الورى عزيزوقدرها في الورى مهينناپیژندل شوی مخکاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ