ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
سحایف سود
ولي الدين يکن d. 1339 AHالصحائف السود
فأحزنني أن لن تعود أطايبه
لقد كنت أقضي ليلتي في حديثه
يسائلني عن حبه فأجاوبه
سمعت بنات الورق تشدو ضحية
فقلت اسمعوا، هذي الطيور تخاطبه
لها مهج فيها هوى تحته لظى
فإما سرت ريح توقد لاهبه
أرى اليأس أدنى للشفاء من الرجا
إذا عز مطلوب سلا عنه طالبه
وكم من جوى مستكمن في جوانح
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۶۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ