394

سفر د خوښۍ او استازي د ګټونو

سفر السعادة وسفير الإفادة

ایډیټر

د. محمد الدالي

خپرندوی

دار صادر

د ایډیشن شمېره

الثانية

د چاپ کال

١٤١٥ هـ - ١٩٩٥ م

ژانرونه

والتخروب: الصدع في الجدار وغيره، ويقال لجمعه التخاريب ثم أدبر- يعني الماء- بأحسن ما يكون من حلم الكهول، حتى- والله- رأيت تلك السويداء على الغرين- فقالوا: يا أبا عبيدة، ما الغرين؟ قال: الطين يكون في أسفل الجداول- فقلت: الحق [٨٦/ب] بأهلك فقد ساء ظنهم بك.
*غسلين: فعلين. قال الجرمي: (هو ما يسيل من الجرح من غثيثته وصديده). هذا معناه في اللغة، وهو أحسن من قول من قال: الغسلين: غسالة أهل النار؛ وقيل: هو البارد المنتن.
*غلواء: هو الغلو، وهو مجاوزة الحد. والغلواء أيضا: إسراع الشباب وأوله؛ وقال طفيل الغنوي- ويقال له: طفيل الخيل-:

1 / 398