222

سفر د خوښۍ او استازي د ګټونو

سفر السعادة وسفير الإفادة

پوهندوی

د. محمد الدالي

خپرندوی

دار صادر

د ایډیشن شمېره

الثانية

د چاپ کال

١٤١٥ هـ - ١٩٩٥ م

ژانرونه

أو اصحم حام جراميزه حزابية حيدى بالدحال والياء فيه مثلها في (الفهامية) و(العلانية) وهما من الفهم والعلن. حس: صوت يأتي به [٥١/آ] المتألم؛ يقال: ضربه فما قال حس. وأما قولهم: (ائت به من حسك وبسك) فمعناه: من حيث شئت. والحس: أن تجمع النار بالعصا على الخبز فتغطيه بها لينضج، أو على الشواء. وفي أمثالهم: قالت الخبزة: (لولا الحس ما باليت بالدس). ومن كلامهم: ألحق الحس بالإس، بالكسر فيهما، أي: إذا جاءك شيء من جهة فافعل مثله عقيب ذلك. ويقال: حس له حسا: إذا رق له، يحس؛ قال الكميت:

1 / 226