د لله رؤیت
رؤية الله تبارك وتعالى لابن النحاس
پوهندوی
د. محفوظ عبد الرحمن بن زين الله السلفي
خپرندوی
الدار العلمية للطباعة والنشر والتوزيع، دلهي - الهند
د ایډیشن شمېره
الأولى، 1407 هـ - 1987 م
ژانرونه
معاصر
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د لله رؤیت
ابن نحاس مصري d. 416 AHرؤية الله تبارك وتعالى لابن النحاس
پوهندوی
د. محفوظ عبد الرحمن بن زين الله السلفي
خپرندوی
الدار العلمية للطباعة والنشر والتوزيع، دلهي - الهند
د ایډیشن شمېره
الأولى، 1407 هـ - 1987 م
ژانرونه
أنا أبو مروان عبد الملك بن فخر بن شاذان المكي إملاء في صفر من سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة، نا عبد الله بن أحمد بن أبي مسرة، نا يعقوب بن محمد الزهري، نا عبد الرحمن بن المغيرة بن عبد الرحمن، نا عبد الرحمن بن عياش الأنصاري ثم السمعي، عن دلهم بن الأسود بن عبد الله بن حاجب، عن أبيه، عن عمه لقيط بن عامر أنه خرج وافدا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه نهيك بن عاصم بن مالك
بن المنتفق. قال: فقدمنا المدينة لانسلاخ رجب. قال: فصلينا معه صلاة الغداة، فقام النبي صلى الله عليه وسلم خطيبا فقال: «يا أيها الناس إني قد
الله، كيف يجمعنا بعد ما تمزقنا الرياح والسباع والبلاء؟ قال: " أنبئك بمثل ذلك في آلاء الله، الأرض أشرفت عليها وهي في مدرة بالية، فقلت: لا تحيا أبدا، ثم أرسل الله عليها السماء، فلم تلبث عليك إلا أياما حتى أشرفت عليها، فإذا هي شربة واحدة، ولعمرو إلهك لهو أقدر على أن يجمعكم من الماء على أن يجمع نبات الأرض، فتخرجون من الأصواء ومن مصارعكم، فتنظرون إليه ساعة وينظر إليكم ". قال: قلت: يا رسول الله، كيف وهو شخص واحد ونحن ملء الأرض، ننظر إليه وهو ينظر إلينا؟ قال: «أنبئك بمثل ذلك في آلاء الله، الشمس والقمر، إنهما صغيران وترونهما في ساعة واحدة وتريانكم، ولا تضامون في رؤيتهما، ولعمرو إلهك لهو على أن يراكم وترونه أقدر منها على أن يرياكم وتروهما» وذكر بطوله
ناپیژندل شوی مخ