Rules in Worship Monotheism
القواعد في توحيد العبادة
خپرندوی
دار الأماجد للطباعة والنشر
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م
د خپرونکي ځای
الرياض
ژانرونه
= وعشرين سنة، حدث عن عمر، وأبي ذر، وابن مسعود ﵃، وعنه: عاصم بن بهدلة، وأعمش، وواصل الأحدب، والمغيرة اليشكري، وثقه يحيى بن معين، وأبو حاتم الرازي. [نظر ترجمته في: تذكرة الحفاظ (١/ ٦٧)، والجرح والتعديل لابن أبي حاتم (٨/ ٤١٥)]. (^١) رواه ابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ١٥١)، رقم (٧٥٥٠)، وعبد الرزاق في مصنفه (٢/ ١١٨)، رقم (٢٧٣٤)، وقال الشيخ الألباني: "وسنده صحيح على شرط الشيخين". انظر: تحذير الساجد من اتخاذ القبور مساجد (ص ٩٧)، ورواه الحافظ الطبري في التفسير من طريق أخرى عن الشعبي قال: (نزل عمر الروحاء فرأى رجالًا يبتدرون أحجارًا يصلون إليها، فقال: ما هؤلاء، قالوا: يزعمون أن رسول الله ﷺ صلى هاهنا، فكره ذلك وقال: إنما رسول الله أدركته الصلاة بواد فصلى ثم ارتحل فتركه). [نظر: تفسير الطبري (١/ ٤٣٣)، وتاريخ المدينة المنورة (٢/ ٤٩)، حديث رقم (١٤٦٨)]. (^٢) هو: نافع مولى ابن عمر أبو عبد الله المدني، كثير الحديث، قال البخاري: أصح الأسانيد مالك عن نافع، عن ابن عمر، بعثه عمر بن عبد العزيز إلى مصر يعلمهم السنن، مات نافع سنة ست عشرة ومائة، أو سبع، أو تسع، أو عشرين. [انظر: طبقات الحفاظ (١/ ٤٧)]. (^٣) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ١٥٠)، رقم (٧٥٤٥)، وابن سعد في الطبقات (٢/ ١٠٠)، لكنها منقطعة بين نافع وعمر، وانظر: تحذير الساجد (ص ٨٤)، وجاء =
1 / 193