ويتوقاء اليتة وقت فساد الهواء والوباو الامراض الوباية ويحذران يكون قبله قىءأوامهال أوخروجح دم أو عرق كثير أوضرب من ضروب الاستفراغ أو صداع مفرط ولا يجامع فى حالة الكر فانه يحدث اوجاع المناصل والدماميل ونح وهامن الامراض لانهيملا الرأس بخارانيأ ولا يستعمل على الغيظو لا عقب السهرا الطويل والهم لان الاكثار منه فى هذه الاحوال يسقط القوة ولا فى حال الفرح المفرط جد الانه كثير التحليل من البدن فى هذه الاسوال حتى يحدث منه الغنى وبالجملة فليكن فى اعدل الاوقات للبدن وأقلها عوارض نفسية حتى لايحس الانسان بحرارة يجدها نارجة عن الاعتدال ولابرودة فان دعت الضرور اليه فى يعض هذه الاحوال فليكن والبدن سخن أصلح من ان يكون البدن باردا اللهم الاان تكون حرارة مفرطة وان يكون وهو قابل للغذاء اصلح من ان يكون والبدن خاو وكما انه لا ينبغي ان يكون عقب التعب والرياضة كذلك لا ينبغى ان يكون عقب التعب والحمام ولا يشرب عقب الاكثار منه شراباصافيا قويا الاان يكون البدن عقبه يبرد فاذا لم يكن يبرد فلا لانه يزيد فى تحليل البدن جدا ولا ما مارداجد الانه يرخى الجسدويهيج الذيول والرعشة ويبرد الكبد حتى انه يخاف منه الاستسقاء وهذه العوارض تختلف يحسب الامزجة اختلافا كثير افان الاكثار من الباء عقب الرياضة والتعب والجوع والعطش يذوى الامزجة الرطبة واكثر الامن جة احتما لا لاستعمال الباء من كان مزاجة الحرارة والرطوبة لانهما مادتان للفى وهذه هى طبيعة الدم وكان واسع العروق وكذلك الذين هم فى سلطان الدم من الاحداث اشدشم وتمن الجماع وهم عليه اقوى واضراره بهم اقل اذا استكثروا منه فاما من طبيعته الحرارة واليبوسة التى هى مزاج المرة الصفراء فانهم يقوون عليه لغلبة الحرارة الاان الاكتارمته يضرهم لزيادته فى تجفيف ابدانهم ويوديهم الى السل والذبول ولا يتهيا لهم من ادمانهم ما يتهيا لاصحاب الدم اليابس الغالب عليهم وأما طبيعة اليرود ة واليبوسة التى هى مزاج المرة السوداء فانه ا لا تصلح لكثرة الباء لانها صد مزايح الدم وربما قوى احدهم على الباه قوة اعضائه والابخرة الرياضية التى تكثرفى صاحب هذه الطبيعة الاانه لا يتهيأله الدوام عليه ولا يصلح زرعه للتوليد وأما طبيعة الرطوبة والبرودة التى هى مزاج البلغم فاتم الاتصلح لكثرة الباه ولا يكاد يوجد أصحاب هذا المزاج اقوياء ولا قادرين على استدامته والاكثارمنه بسبب البرودة الغالبة عليهم ورخاوة الاعصاب * فاما المدة التى ينبغى ان يكون النكا فيها فهى لمن ارادان يستعمله باعتدال راتبا على الصحة اذا كثر شبقه واشتدت شهوته واحس من ذلك فى بدنه بتغميل أود غدغة فانه اذا استعمل فى هذا الوقت خف البدن ونشط واعتدل وصح وأما من كان الى اللذة اميل الاانه مع ذلك يحب الثبات على الصحة فليكن فى مدة لايجدعقبهضعفا ولاذبولا فى النفس ولاتغيراولا يبطى فى انزاله فان جاوزذلك الوقت والقدر فقدترك الابقاء على الصحة والحفظ البتة واضطرب بدنه فليستدرك ما فرطفيه بنقصها كما وصفنا فيما تقدم فن قولنا *ومنردامةأشكالالجملعانالجماعمنقياميضربالوركوعليجنبرديملمنفيجنبهعضوضعيفومن قعود يعسر معه خروح المتى ويورث وجع الكاد والبطن وربميااكسب ورمافى القضيب وأحمد الاشكال استلقاء المرأة على الفرش الوطيئة وعلو الرجل عليها وان يكون وركها عالياما المكن فانه انجب وألذلفاعلذلك الباب الثامن فى معرفة مقدمة تلزم معرفتهالمن ارادتركيب ادوية الباء اعلماناللهتباركوتعاليلماارادبقاءالحيواناتخلقلجميعهااعضاءتتناسلبهاوركبفيهاقوةغريزية تكون بها اللذة وحبب الى النفس المستعملة لتلك الاعضاء استعمالها وجعل فى الجماع لذة عظيمة مقترنة به الاتفارقه الى الوقت الذى بشاء الله لئلايكره الناس الجماع فينقطع التوالد ولما كان التناسل يحتاج الى حيوانين ذكرواننى جعل لاحدهما أعضاء تصلح لقبول المنى وأعضاء تصلح لالقائه وركب فى الاحليل فعلا ي
ناپیژندل شوی مخ