131

روميو وجوليت

روميو وجوليت

ژانرونه

أما أبوهن فوهم باطل

كيانه مثل الهواء في رهافته

لكنه أشد من رب الرياح في تقلبه (100)

ذاك الذي يسعى لأحضان الشمال الباردة

لكنه يلقى الصدود فيستدير مغاضبا نحو الجنوب

حيث الرضا وتساقط الأنداء في كل الدروب!

بنفوليو :

طارت بنا تلك الرياح دون أن ندري:

إذ فاتنا وقت العشاء! بل ضاعت الحفلة! (105)

روميو :

ناپیژندل شوی مخ