129

روميو وجوليت

روميو وجوليت

ژانرونه

أو ربما مرت على جيد المقاتل فانثنى

يشتاق أن يجتز أعناق الأعادي

وباختراق كل سور أو كمين ... ‏ والتماعة المهند!

36

وبالشراب في كئوس عمقها خمسة أذرع (85)

وعندها تعلو طبول الحرب في أذنيه

فيهب في فزع ليتلو دعوة أو دعوتين

ويعود للنوم الهنيء! هذي إذن «ماب» التي

تضفر الخصلات في شعر الخيول إذا أتى الليل البهيم

وتعقد العقد الصغيرة في شعور العاهرات (90)

ناپیژندل شوی مخ