د صحيفه سيد الساجدين شرح رياض السالکين
رياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين (ع)
پوهندوی
السيد محسن الحسيني الأميني
د ایډیشن شمېره
الرابعة
د چاپ کال
۱۴۱۵ ه.ق
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د صحيفه سيد الساجدين شرح رياض السالکين
سید علی خان مدنی d. 1120 AHرياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين (ع)
پوهندوی
السيد محسن الحسيني الأميني
د ایډیشن شمېره
الرابعة
د چاپ کال
۱۴۱۵ ه.ق
ژانرونه
فقلت: يا بن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أهم أعلم أم أنتم؟ فأطرق إلى الأرض مليا ثم رفع رأسه وقال: كلنا له علم، غير انهم يعلمون كل ما نعلم ولا نعلم كل ما يعلمون.
<div>____________________
<div class="explanation"> حلسا (1) من أحلاسه، واسكن ما سكن الليل والنهار، فإذا بلغك أن السفياني قد خرج فارحل إلينا ولو على رجلك (2).
وعنهم عليهم السلام: عليكم بهذا البيت فحجوه أما يرضى أحدكم أن يكون في بيته ينفق على عياله من طوله، ينتظر أمرنا فإن أدركه كان كمن شهد مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) بدرا، وإن مات منتظرا لأمرنا كان كمن كان مع قائمنا صلوات الله عليه (3)، الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة والأخبار في هذا المعنى مستفيضة جدا. أطرق الرجل: سكت ولم يتكلم وعداه ب (إلى) لتضمينه معنى نظر أي أطرق ناظرا إلى الأرض.
والملي: كعلي، الطائفة من الزمان لا حد لها، يقال: مضى ملي من الزمان، وملي من النهار، وملي من الدهر، أي طائفة منه وهو من الملاوة مثلثة، وهي البرهة من الدهر وأما الملئ بالهمزة بمعنى الغني المتمول من الملاءة: بمعنى الغنى والثروة.
وعن أبي علي الفارسي (4): «الملي» المتسع، يقال: انتظرته مليا من الدهر أي</div>
مخ ۹۵
د ۱ څخه ۳٬۴۲۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ