د صحيفه سيد الساجدين شرح رياض السالکين
رياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين (ع)
ایډیټر
السيد محسن الحسيني الأميني
شمېره چاپونه
الرابعة
د چاپ کال
۱۴۱۵ ه.ق
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د صحيفه سيد الساجدين شرح رياض السالکين
سید علی خان مدنی (d. 1120 / 1708)رياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين (ع)
ایډیټر
السيد محسن الحسيني الأميني
شمېره چاپونه
الرابعة
د چاپ کال
۱۴۱۵ ه.ق
ژانرونه
<div>____________________
<div class="explanation"> بصورة مطابقة لها، وربما تعدت من معدن الخيال إلى مظهر خارجي كالهواء الصافي فيكون الهواء كالمرآة لها فيراها النبي يكلمه معاينة ومشاهدة ويسمع كلامها بجارحته السامعة، انتهى. قوله: «بهذه الآية» قال الجعبري: (1) حد الآية قرآن مركب من جمل ولو تقديرا، ومبدء ومقطع مندرج في صورة وأصلها العلامة.
ومنه إن آية ملكه لأنها علامة للفصل والصدق، أو الجماعة لأنها جماعة كلم.
وقال غيره: الآية طائفة من القرآن منقطعة عما قبلها وما بعدها.
وقيل: هي الواحدة من المعدودات في السور، سميت آية لأنها علامة على صدق من أتى بها وعلى عجز المتحدى بها.
وقيل: لأنها علامة على انقطاع ما قبلها من الكلام وانقطاعه مما بعدها.
قال الواحدي: وبعض أصحابنا يجوز على هذا القول تسمية أقل من الآية آية لولا إن التوقيف ورد بما هي عليه الآن.
قال بعضهم: الصحيح إن الآية إنما تعلم بتوقيف من الشارع كمعرفة السورة.
وقال الزمخشري: الآيات علم توقيفي لا مجال للقياس فيه.
واختلف في وزنها فقال الفراء وزنها: فعلة بسكون العين وأصلها أية بالتشديد فاستثقلوا التشديد فحذفوه وأشبعوا الفتحة التي قبله (2).
وقال الخليل رحمه الله وأصحابه: وزنها فعلة بفتح العين والأصل أييه قلبت</div>
مخ ۱۵۹
د ۱ څخه ۳٬۴۲۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ