د ریاض النفوس په طبقاتو کې علماوو قیروان او
رياض النفوس في طبقات علماء القيروان و¶ افرقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم و¶ فضائلهم وأوصافهم
پوهندوی
بشير البكوش
خپرندوی
دار الغرب الإسلامي
د ایډیشن شمېره
الثانية
د چاپ کال
١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م
د خپرونکي ځای
بيروت - لبنان
ژانرونه
(١٤١) يقول ياقوت (معجم البلدان ٦: ٧) إذا قصد القاصد من إسكندرية إلى إفريقية فأول بلد يلقاه «مراقية» ثم «لوبية».ينظر: معجم البلدان اللّيبية (مادة: لوبية ومرمريكا). (١٤٢) يبدو أن المؤلف حاول تلخيص النصّ المتداول في كتب المؤرخين واختصاره فأحلّ بالمعنى وما يقتضيه سياق الكلام، فحاولنا ترقيعه مستفيدين من جميع المصادر المعروفة والمذكورة أسفله. (١٤٣) عبارة الأصل: فاجتمع إلى مروان ... وفي المعالم: فاجتمع المسلمون إلى مروان. وقد حوّرناها بما يناسب السياق، لأن المالكي نفسه وكذلك الدباغ يذكران في خاتمة هذا النصّ أن عبد الملك هو الذي وجه إلى زهير بالولاية. ينظر تاريخ إفريقية والمغرب ص ٤٧، كامل ابن الأثير ١٠٨: ٤، صلة السمط ١١٤: ٤ ط، نهاية الأرب ٢٠: ٢٢، البيان المغرب ٣١: ١، نصّ جديد عن فتح المغرب ص ٢٩، عبر ابن خلدون ١٨٦: ٤. (١٤٤) في المطبوع والمخطوط: فأمره. والمثبت من تاريخ إفريقية وصلة السمط والمعالم والبيان. (١٤٥) زيادة من المعالم. (١٤٦) في الأصل: ليحشدون. (١٤٧) رواية المعالم تختلف قليلا عما هنا، ونصّها: «فأرسل عبد الملك رجال العرب وأشرافهم يحشدون عليه الناس من مدائن الشام. (١٤٨) زيادة من المعالم. وقد جاء اسم القرية هناك «قرشانة» حرفه الثاني راء. والتصويب من مسالك البكري ص ٢٩ والروض المعطار ص ٤٦٦.
1 / 46