د ریاض النفوس په طبقاتو کې علماوو قیروان او

ابو بکر المالکي d. 464 AH
11

د ریاض النفوس په طبقاتو کې علماوو قیروان او

رياض النفوس في طبقات علماء القيروان و¶ افرقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم و¶ فضائلهم وأوصافهم

پوهندوی

بشير البكوش

خپرندوی

دار الغرب الإسلامي

د ایډیشن شمېره

الثانية

د چاپ کال

١٤١٤ هـ - ١٩٩٤ م

د خپرونکي ځای

بيروت - لبنان

ژانرونه

٢ - أخبار الدولة في تاريخ الدولة الفاطمية بالمغرب. ٣ - التعريف بصحيح التاريخ وضمنه جملة صالحة من أخبار علماء عصره. مصدرا مهما لمن جاء بعده من المؤرخين، وخاصة كتابه الأخير (٢٦). ٩ - ابراهيم بن القاسم الرقيق الكاتب. كان حيا سنة ٤٢٥ هو أحد كتّاب الدولة الصنهاجية وشعرائها المجيدين، وأشهر مؤرّخي افريقية وعليه اعتمد من جاء بعده (٢٧). وكتابه تاريخ افريقية والمغرب مشهور معروف، وللأسف لم تصلنا إلا قطعة يسيرة منه لم يؤكّد البحث العلمي الدقيق نسبتها إليه بعد (٢٨). ١٠ - أبو بكر عتيق بن خلف التجيبي (ت: ٤٢٢) واذا ذكرنا التجيبي فإننا نذكر مؤرّخا كبيرا من مؤرّخي القيروان وافريقية المعتمدين لدى من جاء بعده من المؤرخين. أشهر مؤلفاته (٢٩): ١ - كتاب الطبقات. ٢ - كتاب «الافتخار بمناقب شيوخ القيروان وما تعلق بهم من تاريخ فقهاء الأمصار» ابتدأ فيه من سنة ١٦١ وانتهى إلى سنة ٤٠٧. وهذا الكتاب الأخير هو المشهور عند المؤرّخين ومنه عدة نقول في صلة السمط (٣٠) وتكلمة الصلة (٣١) والحلة السيراء (٣٢).

(٢٦) ينظر العيون والحدائق الجزء الرابع (مقدمة الاستاذ عمر السعيدي ص ٢٣ - ٢٤). والغريب أن الأستاذ السعيدي أرّخ وفاة ابن الجزار سنة ٣٩٥ وكأنه لم يبلغه تصحيح المرحوم ح. ح. عبد الوهاب في الورقات بل أن الأستاذ السعيدي لم يذكر الفصل الذي كتبه المرحوم عبد الوهاب عن ابن الجزار ضمن مصادره وهو أهم ما كتب عنه بينما نراه يشير إلى التافه من دراسات المستشرقين. (٢٧) مقدمة ابن خلدون ص ٤ والورقات ٤٤٣: ٢ - ٤٤٤. (٢٨) نشرة السقطى بتحقيق د. منجي الكعبي تونس.١٩٦٨. (٢٩) معالم الايمان ١٥٨: ٣. (٣٠) صلة السمط ١٢٥: ٤ و، ١٢٧ ظ. (٣١) تكملة الصلة ٩٨، ٩٦، ١١: ١. (٣٢) الحلة السيراء ٢٦٦: ١.

مقدمة / 17