والفضل . وكان أول باعث لي على ذلك رجاء الإتقان ، إذ من المعلوم أن من عني بشيء وترصيفه وأبلى نفسه فيه - حري أن يتقنه . ثم رجوت أن ينفعنى الله به وغيري ، وأن يكون من جملة الأعمال الزاكية والحسنات النامية بب. والأعمال بالنيات وبها نظام الأمور الدينيات . وأسأل الله الأعانة والهداية والصيانة ، وسلوك سبل الخيرات ، وتجنب جميع المخالفات ، والدوام على ذلك حتى الممات ، لي ولوالدي ومشائخى وسائر إخواننا وأحبائنا والمسلمين والمسلمات . وحسبنا الله ونعم الوكيل ، نعم المولى ونعم النصير .
مخ ۱۰