174

د ریاضو استطابت په داسې خلکو کې څوک چې په صحیحینو کې روایت کوي د صحابه کرامو

الرياض المستطابة في جملة من روي في الصحيحين¶ من الصحابة

ژانرونه

أو ثلاث وثلاثين ، عن خمس وسبعين سنة . وذفن بالبقيع وصلى عليه عثمان بوصية منه . وكان ممن حمل جنازته سعد بي أبي وقاص . ولما مات قال علي بن أبي طالب كرم الله وجهه : يا ابن عوف ، أدركت صفوها وسبقت كدرها .

روي أن عائشة أرسلت إليه في مرضه بالإذن منها أن يدفن مع النبي،، وصاحبيه فقال : لست ممضيق عليك بيتك . إني كنت عاهدت ابن مظعون أينا مات أولا ذفن الآخر إلى جنبه .

وروي أن النبي، عة، لما مات ابنه إبراهيم قال : «ادفنوه إلى جنب فرطنا عثمان بن مظعون» . ولابراهيم عليه السلام [ قبة عالية مزورة بالبقيع] (1) فعلى هذا يزار الثلاثة جميعا ، والله أعلم .

و كان فيما خلفه عبد الرحمن ذهب كثير ضرب بالفؤوس حى مجلت منه أيدي الرجال ، وأصاب كل امرأة من نسائه الأربع ثمانون ألفا . وكان له من الولد عشرون ذكرا وثمان بنات .

أما الذكور فمحمد وبه كان يكنى ، مات في الإسلام ، وسالم الأكبر مات قبل الإسلام - أمهما أم كلثوم بنت عتبة بن ربيعة ، وأبو سلمة أحد فقهاء المدينة السبعة ، واسمه عبد الله الأصغر - أمه تماضر بنت الأصبع الكلبية . وإبراهيم واسماعيل وحميد وزيد- أمهم

مخ ۱۸۴