113

د ریاضو استطابت په داسې خلکو کې څوک چې په صحیحینو کې روایت کوي د صحابه کرامو

الرياض المستطابة في جملة من روي في الصحيحين¶ من الصحابة

ژانرونه

أبي داود . وكان عمر رضي الله عنه ، استعمل سفيان على الطائف حين عزل عثمان بن أبي العاص عنها ونقله إلى البحرين .

وبأبي عدي ، سويد بن مقرن (بضم الميم وفتح القاف وكسر الراء المشددة) المزني . ومزينة هم ولد عثمان بن عمرو بن أد بن طابخة وأخيه أوس بن عمرو ، نسبوا إلى أمهم مزينة بنت كلب بن وبرة .

روى عنه مسلم حديثا واحدا هو ما روى هلال بن يسار قال : كنا نبيع البر في دار سويد بن مقرن ، أخي النعمان بن مقرن ، فخرجت جارية فقالت لرجل منا كلمة ، فلطمها . فغضب سويد وقال : عجز عليك الأحر وجهها ، لقد رأيتني سابع سبعة من بني مقرن ما لنا إلا خادم واحد ، فلطمها أصغرنا ، فأمرنا رسول الله ، عم، أن نعتقها .

روى عنه ابنه معاوية بن سويد، وهلال بن يسار ، وقد سكن سويد الكوفة .

وانفرد أيضا بأي عبد الرحمن ، سفينة ، مولى رسول الله ، ، فروى له حديثا واحدا هو قوله : كان رسول الله ، ة، يختسل بالصاع ، ويتطهر بالمد ، وخرج عنه الأربعة .

وروى عنه ابنه عمر ، وأبو ريحانة ، وسعيد بن جهمان . وكان

مخ ۱۲۲