34

د ریاض جنت

رياض الجنة

پوهندوی

عبد الله بن محمد عبد الرحيم بن حسين البخاري

خپرندوی

مكتبة الغرباء الأثرية، المدينة النبوية - المملكة العربية السعودية

د ایډیشن شمېره

الأولى، 1415 هـ

ليس بخالق ولا مخلوق، لا تدخل فيه ألفاظنا وإن تلاوتنا له غير مخلوقة; لأن التلاوة هي القرآن بعينه، فمن زعم أن التلاوة مخلوقة فقد زعم القرآن مخلوقا، ومن زعم أن، القرآن مخلوق، فقد زعم أن علم الله مخلوق، ومن زعم أن علم الله مخلوق فهو كافر.

مخ ۸۷