ورجینیا وولف … روایه چې لا نه ده لیکل شوې
فرجينيا وولف … رواية لم تكتب بعد
ژانرونه
إله ميني مارش! أتراه هو الذي أرسل الحكة والبقعة والرعشة؟ أمن أجل ذلك كانت تصلي وتدعوه؟ إذن، الشيء الذي حاولت محوه من فوق زجاج النافذة كان بقعة من الخطيئة! أوه، ميني مارش إذن ارتكبت جريمة ما!
لدي اختياراتي الخاصة فيما يخص الجرائم. الغابات تتحرك سريعا وتطير --
في الصيف تنمو عشبة «الجريس» البرية ذات الأزهار الزرقاء؛ في تلك البدايات، مع قدوم الربيع، تنبت زهرة الربيع. أرحيل ما؟ أشيء من هذا؟ منذ عشرين عاما مثلا؟ هل ثمة عهود أخلفت؟ لا، ليس من جانب ميني! هي كانت مخلصة دائما. انظروا كيف كانت ترعى أمها وتمرضها! كم أنفقت من مال لبناء الضريح --
أكاليل الزهر تحت الغطاء الزجاجي --
زهور النرجس البري في الأصص.
لكنني خرجت عن الموضوع.
جريمة ... ربما يقولون إنها أبقت على حزنها، طمست سرها --
قمعت أنوثتها، هكذا سيقول --
رجال العلم. ولكن، أي هراء حين آسرها وأختصرها في قفص الغريزة! لا --
الأمر أبعد من ذلك.
ناپیژندل شوی مخ