رساله فی تعزیه

ابو العلاء معری d. 449 AH
33

============================================================

اصوات الطير، يثارآ للرشد والخير.

(1) 111 وسليمان الذى قرنت له النبوة إلى الملك (11، ما انقذه ذلك من الهلك.

(8)-

-5 ال و من اذعى له رد الشمس وجب()، فثوى فى رمس.

ر الها.

اا وابن مرييم عبده قوم، وآنتظر لقدومه يوم ؛ إلا آنه فارق ا2و و 13) -16 آمه، وما وال(1 من بعض الامم ان تذمه.

وحمد صلوات الله عليه جاهد فى طاعة ربه، وانتصر لأ شياع الله وحزبه، ثم سكن فى يثرب حفيرا ، وكان أكرم

-ا(4) القوم نفير1).

(5) ا127 -4 فهذه(6) حال الانبياء السعداء ، فما ظنك بالاشقياء البعداو) د (2)51 ل وكذلك الملوك ، تأتيهم للمقدار آلوك (2) .

154 آما من تملك من العرب ، فما اعتصم بايغال فى الهرب، سسبا (1) في م: باللملك .

2) وجب: سقط، ووجبت الشمس غابت .

(3) وآل: نجا وخلص.

4) الثفير: القوم ينفرون منك إذا حز بك آمر. ونفير قريش كانوا تفروا إلى بدو لينعوا عير أبى سفيان .

(ز5) في م : قهذا.

(2) الالوك والمألك والمألكه الرسالة .

مخ ۳۳