حنبل لا يرضاه وقيل ليحيى بن معين شبابة أحب إليك أم الأسود بن عامر فقال شبابة وقال أيضا هو صدوق
وقال ابن سعيد كان ثقة صالح الأمر في الحديث إلا أنه كان مرجئا
وقد روى عن شبابة هذا اسحاق بن راهويه وأحمد بن حنبل ويحيى بن معين وأبو خيثمة وأحمد بن سنان القطان وخلق سواهم
فهذا الإختلاف فيه على ماذا يحمل وعلى قول من يعتمد كيف يقبل من غير تعيين ما يجرح الشخص بة ومتى إنقطع قبول الجرح من غير تعيين وما السببب في قبول جرح أولئك الأئمة من غير تعيين ما يجرح به الشخص وترك غيرهم وهل
إختلاف هؤلاء الأئمة مثل إختلاف الفقهاء فإن قيل نعم قيل ذاك الإختلاف أوجبه الإجتهاد وهذا ليس فيه سوى النقل فإن الشخص لا يكون صادقا كاذبا في حاله
وجماعة من الرواة يقولون عنهم ليسوا بشيء ونجد حديثهم في
مخ ۲۴