49الِإسلامية" فهي أَبسط مما هنا، وفي غاية النفاسة، فَلْيُرجع لإِليها. وإِليك المقدمة نثرًا (١)، ونظمًا (٢): _________ (١) عن النسخة المحققة طبع دار الغرب عام ١٤٠٦ هـ. (٢) عن طبعة جامعة الِإمام بالرياض عام ١٣٩٦ هـ.1 / 50کاپيشریک کړئAI څخه وپوښتئ