الملابس المناسبة تفتح الأبواب المغلقة.
توماس فولر
شكر وتقدير
أرغب في توجيه خالص الشكر إلى مصممي الأزياء ومصممي الملابس بالأعمال الفنية ومنسقي الأزياء والمديرين التنفيذيين في مجال الموضة، الذين أعرف الكثير منهم شخصيا، والذين أجريت حوارات معهم من أجل هذا الكتاب، والذين خصصوا في سبيل ذلك ساعات لا حصر لها من وقتهم الثمين وأظهروا اهتماما بالغا بهذا المشروع. ومن هؤلاء: ريم عكرا، ودنيس باسو، ومانولو بلانيك، وجاي برادفورد، وراندولف ديوك، ودايموند جون، وكريس نوت، ونانيت ليبور، وديبورا لويد، وفيرن ماليس، وبيبهو موهاباترا، وماجي نوريس، وباميلا رولاند، ورالف روتشي، وبيتر سوم، وآنا سوي، وتود توماس، وزانج توي، وكاي آنجر، وروبرت فيردي، وستيوارت ويتزمان، وستيفاني وينستون ولكوف. وأريد أن أوجه الشكر أيضا إلى وكلائهم ومديريهم ومسئولي الدعاية ومسئولي العلاقات العامة لديهم على دعمهم وتفانيهم وجهودهم الدءوبة.
كما أرغب في التعبير عن تقديري البالغ للمصورين الفوتوغرافيين والفنانين والرسامين المشاهير الذين جعلت إسهاماتهم المرئية هذا الكتاب ينبض بالحياة، ومن بينهم ديبورا أندرسون، ونايجل باركر، وكلير بينويست، وفيدل بيريشا، وإيفان كليمنتي، وجوزيف دولدرر، وماريا دو فيل، ومارك درو، وجودي إدوم، ونيكي إيمرسون، ويوشيكازو إينوموتو، وستيف إكزم، وريتشارد جليسون، وتيموثي جرينفيلد-ساندرز، وريك جويدوتي، وإيكا حليم، وبرنارد هانت، وجوزيف هونويك، وجريج كاديل، وآنا كيبر، ولينارت ناب، ودان وكورينا ليكا، وإليزابيث ليبمان، وأدريان لوري، وجيوفاني مارتينز، وأنديرس أوفرجارد، ومايكل روبرتس، وأودو سبريتزنبارث، وهانا تومسون، وماريا فالنتينا، وآدم وايس، والرسام نيلسون شانكس الذي أشكره على إسهامه الرائع. وأتوجه بشكر خاص إلى آيزاك زينو على الرسومات التوضيحية الرائعة واللافتة للنظر على نحو مدهش، التي اشتمل عليها الكتاب وغلافه. والشكر أيضا موصول إلى مديرة أعمال آيزاك زينو، ميشيل إيدلمان من شركة ترافيك كرييتيف مانجمنت في نيويورك؛ فأنا ممتنة جدا لكل ما فعلته معي.
وأريد أن أتوجه بالشكر أيضا لكل مصممي الأزياء والمديرين التنفيذيين في مجال الأزياء والمحامين والأساتذة الجامعيين والطلاب والمصممين المستقلين والمتدربين الذين أجرينا معهم لقاءات وقدموا لنا إسهامات، وشاركوا معنا معرفتهم وموهبتهم وتجاربهم الملهمة.
وأوجه شكرا حارا إلى محرري، بول دروجاس، على خبرته التي أرشدتني أثناء إعداد هذا الكتاب، والذي لم يتخل قط في تعامله معي عن أسلوبه الهادئ وروحه المرحة. وأتوجه بالشكر الجزيل إلى كل العاملين في دار نشر «وايلي» الذين أسهموا في خروج هذا الكتاب إلى النور، بما في ذلك محرر الإنتاج الأول نانسي سينترون، ومدير التسويق بيني ماكراس، والمدقق اللغوي ديفرا كونين من شركة فوكس إديتوريال سيرفيسيز، ومايك نيو. وتقديري البالغ إلى ناشري، جون وايلي آند صنز؛ فقد كان شرفا لي أن أنضم إلى أسرة المؤلفين لديكم.
لقد كان الدعم والحب المطلقان من جانب والدي، وارن وبيس، وأختي آمي، لا يقدران بثمن سواء أثناء نشأتي أو في وقتنا الحالي؛ أنا مدينة لكم إلى الأبد، وأحبكم كثيرا. أعرف أن أجدادي ينظرون إلي من مرقدهم بفخر وسعادة؛ فقد كان لهم دور هائل في حياتي وأنا أفتقدهم وأحبهم أكثر مما يمكن للكلمات أن تعبر. وأقول لبرايدن: أنت حبي الأكبر.
وأحب أن أعبر عن امتناني العميق إلى آن برادستريت (1612-1672)، التي أصبحت في عام 1650 أول كاتبة تنشر لها أعمال في أمريكا؛ مما فتح الأبواب أمام الكاتبات في كل مكان وجعل لهن صوتا.
تمهيد
ناپیژندل شوی مخ