لا تتحدث بالسوء عن أي زميل أو مدير سابق، وينبغي عليك أن تتحدث دوما بطريقة إيجابية عن وظائفك السابقة ومديريك السابقين، مبديا توجها بأن كل وظيفة شغلتها كانت تجربة تعليمية رائعة استفدت منها بطريقة أو أخرى.
أجب عن الأسئلة على نحو مباشر:
واحد من أشهر الأخطاء التي يقع فيها الأشخاص الذين يجرى معهم المقابلة الشخصية هو الاستفاضة في الحديث دون الإجابة عن السؤال المطروح؛ فإذا كنت غير واثق من الإجابة، فتوقف لبرهة وخذ نفسا عميقا لتجمع أفكارك. وإذا كان ذهنك خاليا تماما من أي أفكار، فأخبر المسئول عن المقابلة الشخصية أنك تحتاج إلى التفكير أكثر في ذلك السؤال، وستسعد بالعودة إلى الإجابة عنه لاحقا. ورغم ذلك، لا بد أن يكون هذا الخيار هو ملاذك الأخير.
استعد لتفسير الفجوات الزمنية بين الوظائف:
هذه نقطة مهمة وشائكة بالنسبة إلى الكثير من أصحاب العمل المحتملين؛ فلعلك أخذت إجازة لرعاية قريب مريض، أو كنت تبحث عن عمل بين الوظائف، أو تعرضت للتسريح من إحدى الشركات. أيا كان السبب، اشرحه بوضوح وثقة وصدق، وحاول أن تنتقل سريعا إلى ما تعلمته من التجربة وكيف سيساعدك هذا في وظائفك المستقبلية.
لا تناقش موضوع الراتب:
كما تقول الحكمة: «لكل مقام مقال.» قد يبدو من الوقاحة أن تناقش موضوع الراتب قبل أن تتلقى العرض الوظيفي. ينبغي أن تركز على الترويج لنفسك والحصول على العرض الوظيفي. وبمجرد أن تفعل ذلك، سيتبع ذلك مناقشة موضوع الراتب بطبيعة الحال. وهذا ينطبق أيضا على العلاوات أو خيارات الأسهم أو الإجازات أو غيرها من الامتيازات الأخرى المتعلقة بالموظفين.
دون ملاحظتك أثناء المقابلة الشخصية:
سيفيدك بالتأكيد تدوين الملاحظات عندما تحتاج إلى مراجعة بعض الجوانب أو التوقعات الخاصة بالوظيفة عند إرسال خطاب الشكر أو إجراء مقابلة ثانية. وتدوين الملاحظات يبين أنك تأخذ هذه الفرصة على محمل الجد.
اطرح أسئلة:
ناپیژندل شوی مخ