214

ریګایه په فقه

ژانرونه

============================================================

214 كتاب الطهارة- باب الوضوع وقيل: إلا لوسواس.(1 فإذا فرغ سن رفع بصره (1)، وقول ما ورد.(2 (هذا الوجه الثاي من المسألة: والذى قدمه المصنف في هذه المسألة الوحه الأول: أنه يضر ريبطل المرلاة، فإن قوله وقيل. يدل على تقدمه لخلافه والصحيح من اللمذهب: أته لا يضر ولا يبطل الموالاة تأخره حتى ينشف العضر إذا كان التأخر لوسوسة بأن يتردد هل غسل العضو مرتين أو ثلاثا فيجعلها مرتين، وهكذا، وصحح الصنف هذا الوحه في الرعاية الكرى لأن ذلك في علاج الوضرء. اتظر: المغي: 139/1، ومختصر ابن ميم: (ق - 18 اب)، والشرح الكبير: 52/1، والشرح الكبير: 52/1، وشرح العمدة: 209/1، والفررع وتصحيحه: 155/1، والانصاف: 141/1، والإقناع وشرحه: 1/ه10، والمنتهى: 17/1، والروض المربع وحاشية ابن قاسم عليه: 184/1 (2) الظر: الداية: 14/1، والمستوعب: 169/1 وللغي: 141/1. واستدل بحديث سنده ي فلا تثبت منيته إلا بثبوت الحديث وصحته، والحديث عن عقبة بن عامر عن عمر بن الخطاب -رن شعمس- أن النى قال: "من توضأ فأحسن وضوءه ثم رفع بصره إلى السماء." الحديث. رراء الامام أحمد: 155/4 ، 156، وأبو داود: 119/1. قال الألباني عن لفظة: ثم رفع بصره إلى السماء .، هذه الزيادة منكرة، لأته تفرد ها ابن عم ابن أبي عقيل، هذا، وهو بحهول" إرراء الغليل: 130/1. وانظر أيضا: الفتح الربان: 51/2، وضعيف آبى داود: 16/1.

ومنه". ثم يقول حين يفرغ من وضوته: أشهد أن لا إله إلا اله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، إلا فتحت له أبواب الجنة العمانية يدخل من أيها يشاء" رواء الامام أحمد: 153/4، ومسلم: 209/1، 210، وأبر داود: ا/118، 119، ورواء السترمذي بسزيادة "اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين) سنن الترمذي: 39/1 وحها ابن القيم: زاد المعاد: 190/1، 196، والألبان ارراء الغليل: 135/1. ومنه: "سبحانك اللهم ومحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك". رراء النسائى عن أبي سعيد الخدرى عن النى بلفظ "من توضأ فقال سبحانك اللهم ..، كتب لي رق، ثم طبع بطابع، فلم يكسر إلى يوم القيامة. رواه النسائى في عمل اليرم والليلة: ص 173، واين السني في عمل اليوم والليلة: ص 21، 22 ، والحاكم في المستدرك: 14/1، والبيهقي في الدعرات الكبير: 42/1. وصححه الحاكم واين حجر والهيثمى والألبان ومحققر الترغيب والترهيب، إلا أن النسائي رحح وقفه على أبي سعيد الخدري ولكنه وإن كان

مخ ۲۱۴