146

ريحانه الالبا او د دنيا د ژوند ګل

ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا

پوهندوی

عبد الفتاح محمد الحلو

خپرندوی

مطبعة عيسى البابى الحلبى وشركاه

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٣٨٦ هـ - ١٩٦٧ م

لا سِيِّما إن غدا بالكأسِ مُصطبِحًا ... أوْ راحَ مِن وَلهٍ بالطاسِ مُغتبِقَا ليتَ الزَّمانَ الذي فينا الغدَاةَ قضَى ... بشَتّ ملْمومِنا والدهرَ ما خُلِقَا هَلْ أُوَيْقاتُنا الَّلاتي بكُمْ سلفَتْ ... تعودُ يومًا فأحظَى منكُم بِلِقَا عليكَ منِّي سلامُ اللهِ ما بقِيَتْ ... صباَبةٌُ تبْعَتُ الأشْجانَ والأرقَا تهْدِيه ريحُ النُّعَامَي نحو أرْضِكمُ ... كمِسْكِ دَارِين يزْكُو كُلما نُشِقَا

1 / 150