171

رَی په ابي العلاء: هغه سړی چې خپله ځان موند

رأي في أبي العلاء: الرجل الذي وجد نفسه

ژانرونه

وهذا الذي انتظر أن تفك المنية إساره، وأن يعبر الجسر إلى الأخرى، و... هو الذي يقول: «... قلتني دنياي فما قليتها، قد كرهت المنية وأبيتها.» (ف233) كما يقول في شعره:

أهاب منيتي وأحب ستري

وخوف الشيخ من هرم وهتر

1: 320

ويضاعف همه أن يموت قبل تحقق أمنيته:

تضاعف همي أن أتتني منيتي

ولم تقض حاجي بالمطايا الرواقص

وما عالمي إن عشت فيه بزائد

ولا هو إن ألقيت منه بناقص

2: 57

ناپیژندل شوی مخ