150

رَی په ابي العلاء: هغه سړی چې خپله ځان موند

رأي في أبي العلاء: الرجل الذي وجد نفسه

ژانرونه

فيا هند، وان عن المكرما

ت من لا يساور بالهندواني

2: 328

وهذا الرقيق القلب يصف وقع السيف، ويراه إنما يفرج الضيق بوقوعه في المضيق:

والسيف لا يفرج المضايق أو

يوقعه في المضيق من صقله

2: 178

والعجب أن أبا العلاء صاحب الكلمات في الأديان والعقائد يرى أن السيف هو الذي يثيب الملاحدة إلى الرشد:

تمادوا في العتاب ولم يتوبوا

ولو سمعوا صليل السيف تابوا

ناپیژندل شوی مخ