143

رَی په ابي العلاء: هغه سړی چې خپله ځان موند

رأي في أبي العلاء: الرجل الذي وجد نفسه

ژانرونه

هذا زهد أبي العلاء بعامة. وأما:

تحريم الحيوان وثماره

فإن يكن قد قرر ألا نسك للأسد مع خوف الوحش والنعم من فرسه، فهو يقدر الواقع الطبيعي قدره، ويقول: إنه لم تخلق للأسد أظفار إلا ابتغاء الظفر:

وما جعلت لأسود العرين

أظافير إلا ابتغاء الظفر

1: 357

ولو لم يقدر خالق الليث فرسه

لمطعمه لم يعطه الناب والظفرا

1: 286

وهو يدافع عن افتراس الأسد بأنه على هذا جبل، وصير قوته مما يدمي:

ناپیژندل شوی مخ