============================================================
الرؤضة البهية الزاهرة في جحطط المعزية القاهرة الذكمة بالمفس (4 6 كانت أؤلا بشتانا وكان الخليفة إذا ركب من (4) كشر الخليج من السكرة (5 (بمظلته)(4) يسير في البر الغري [من الخليج(6) ومضارب الأمراء وخيامهم عن يمينه إلى أن يصل إلى هذا البستان المعروف بالدكة وقد علقت أبوابه ودهاليزه بالستور، فيدخل بمفرده فيسقي فرسه ويخرج ويسير، ولا أدري لأي علة يفعلون ذلك. ثم يسير فيقف على الترعة التي ذكرناها ويدخل من باب القنطرة(1).
والدكة الآن حارات وآدر [شهرتها تعني عن وصفها فسبحان من لا (24 يتعي (10).
(المناظر الللاث،(5) واستجد المأمون [بالقصر](4) على قؤس باب الذهب وعلى قؤس باب البحر منظرتين وسماهما الزاهرة والفاخرة (ومنظرة ثالثة تسمى](8) الناضرة.
(4 وكان الخليفة(6) يجلس فيها لعرض العساكر (4(2).
الققس قال القضاعى: كان ضيعة تعرف بأم دنين، وإنما سميت المقس لأن العاشر وهو المكاس كان يتقدم (8) به يستخرج المال فقيل المكس ثم عرب فقيل (4) الأصل: بالمقسم (0 الأصل: ي. 5) زيادة من مسودة الخطط. (5) زيادة اقتضاها السياق. () الأصل: الأمير الخطط: يقعد.
(1) المقريري: مسودة الخطط 307، الخطط مسودة الخطط 307.
(3 المقريري: مسودة الخطط 113 وانظر (2) القلقشندي: صبح 3: 357، المقريري: كذلك 214.
مخ ۱۶۹