============================================================
ابن عبد الظاهر (الرملا يابتي القباس صدوا ملك الأثر(ء معه ملككم كان معارا والعوارى تشترد فوهبها هذه الأرض المعروفة بها في سنة خمسين وأربعمائة(8) فحكرت وبنيت أدرا وبيوتا [وكانت من ملح القاهرة وبهجتهام(6)(1).
مسال فرغون وغين شيس تفسيره قيكل الشمس ولم نر أعجب من العمودين اللذين بها(9) الآن طوهما في السماء نحو من خمسين ذراعا وهما محمولان على وججه الأرض، وفيهما(5) صورة إنسان على دائة وعلى رأسيهما شبه الصؤمعتين من نحاس.
فإذا جاء اليل(4) قطر من رأسيهما ماء(فا ويظهر حتى يجري إلى أسفلهما ()، 12 فينيت في أصلهما العرسج(2) وغيره. وإذا نزلت(6) الشمس [دقيقة من] (0 (4) صبح: قد ولي الأمر (4 الأصل أربعمائة ثمانية وعشرون، وفي صرح اثنتين وثلاثين وأربعمالة والصواب ما أثبتناه، (ع) زهادة من الخطط. () الخطط: بها العمودان اللذان لم ير أعجب منهما. 6) الأصل: فيها والخطط (بولاق): ويتهما.4) الأصل: الليل (ه الأصل: يطير من رؤسهما بدد والمثبت من الخطط (7:64). (3 كذا ي الأصل وفي الحخطط (ع/7): تستبينه وتراه منهما واضخا ينبع حتى يجري من أسافلهما. (ن الخطط: دحلت- (ن زيادة من الخطط.
(1) ابن دتماق: الإنتصار 5: 43، نجدي من شجر الشوك من العضاه وهو ضروب القلقشندي: صيح 3: 356، المقريزي: الخطط شتى (حمد حسن ال ياسين، معجم النبات 2: 120 وقارن، اين ميسر: اخبار مصر 19.
والزراعة، بغداد مطبوعات المجمع العلمي (2) العوسح. هو في الأصل شجر حجازي العراق 1986، 1: 162-161).
مخ ۱۶۴