کتاب الروض الظاهر فی سیرة الملک الظاهر
Kitab al-Rawd al-Zahir fi Sirat al-Malik al-Zahir
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
کتاب الروض الظاهر فی سیرة الملک الظاهر
بدرالدین العیني d. 855 AHKitab al-Rawd al-Zahir fi Sirat al-Malik al-Zahir
ژانرونه
الفصل التاسع فيمن يوليه على خواص نفسه وعلى الرعية نواب السلطان إعلم أن أعظم الأمور الذى جتاج إليه السلطان أن يتفقد حال نوابه قبل أن يوليهم الأعمال وبعدها ، فمتى ما رأى أنهم يقبلون الهدايا على محاباة الرعايا ترك الواجب عليهم فيعلم أنهم قد خانوه فق الأمثال الهدية تعمى وتصم . ولا يولى أعماله إلا من علم دينه وأمانته ، فإن ولاية اخنائن والظمع والفاسق يهدم أساس الملك بأدعية المظلومين ، وقال المأمونز ما فتق على فتق فى بملكتى إلا وجدت سببه جور العمال متابعة النواب ويجب عليه أن لا يمكن نوابه من تعذيب الرعية وظلمهم ومضرتهم بغير حق وأن لا يسامحهم بظلم الرعية بل يقابلهم عليه ، ومثل السلطان إذا ولى العمال الظالمين مثل من يسترعى غنمه الذتاب ، كانت العامة بنتم احجاج بن يوسف والخاصة تلوم عبد الملك بن مروان وفيه قيل
مخ ۱۱۹
د ۱ څخه ۸۵ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ