الرود المغرس په فضایلو کی د مقدس خانه
al-Rawd al-Mugharras fi Fadaʾil al-Bayt al-Muqaddas
ژانرونه
الكوفة سنة أربعين قال الخطيب هذه البيعة لمعاوية عند قتل علي وذاك سنة أربعين في الشام ودخوله الكوفة ومبايعة الحن بن علي له كان سنة إحدى وأربعين وبوع عبد الملك بن مروان ببيت المقدس في شهر رمضان سنة خمس وستين ويويع سليمان بن عبد الملك ببيت المقدس بعد موت الوليد انتهى ما ذكره في كتاب الأنس ملخصا والله أعلم الأن ايضا وفي أوائل مثير الغرام أواخر الفصل الأول من القم الثاني ذكر هذا بأتم منه وقال قال قتادة والتين الجبل الذي عليه دمشق والزيتون الجبل الذي عليه بيت المقدس لأنهما ينبتان التين والزيتون وقال الضحاك هما مجدان بالشام وقال ابن زيد مما مسجد دمشق وبيت المقدس وقال عكرمة هما جبلان ولا منافاة بين هذه الأقوال ثم ذكر عقبه كلامه الأستاذ أبي الحكم المذكور في الزيادة قبل هذه الله أعلم وبسنده إلى ابن أبي العباس بن الوليد بن محمد بن العباس بن الوليد بن بن الدرفس الغاني الدمشقي ثنا أبي محمد سمعت أبي العباس يذكر عن أبيه عن جده في تفسير والتين قال التين مسجد دمشق وكان بتانا لهود النبي فيه تين والزيتون مسجد بيت المقدس وبسنده إلى ابن لميعة عن أبي قبيل عن كعب قال أربعة أجبل يوم القيامة الخليل ولبنان والطور والجودي يكون كل متهم يوم القيامة لؤلؤة بيضاء تضيء ما بين السماء والأرض يرجعن إلى بيت المقدس حتى يجعلن في زواياه ويضع عليها كريه حتى يقضي بين أهل الجنة والنار الملائكة حافين من حول العرش يسبحون ريهم وقضى بينهم بالحق وقيل الحمد لله رب العالمين ويسنده إلى معمر عن أيوب قال بنيت الكعبة بين خمسة أجبل لبنان وطور زيتا يعني مسجد بيت المقدس وطور سينا والجودي وكان ريضة من حراء وبسنده إلى مشام الدستواي عن أبي عمران قال أوحى الله إلى الجبال إني نازل على جبل منكم فتطاولت الجبال وتواضع طور زيتا وقا لإن قدر شيء فيصيبني فأوحى الله إني نازل عليك لتواضعك لي ورضاك بقدري ويسنده إلى يزيد بن ميسرة قال أربعة أجبل مقدسة بين يدي الله عز وجل طور زيتا وطور تينا وطور تيمانا وطور زيتا ببيت المقدس وطور موسى وطور تينا مسجد دمشق طور تميانا مكة وبسنده إلى علي بن يزيد عن القاسم إلى
مخ ۱۸۴