الرود المغرس په فضایلو کی د مقدس خانه
al-Rawd al-Mugharras fi Fadaʾil al-Bayt al-Muqaddas
ژانرونه
وحياطته ومن حاطه الله وحفطه فلا ضيعة عليه كما قاله ابن حوالة انتهى وفي مثير الغرام عقب الحديث المذكور هو حن صحيح ملل بالدمشقيين في جميع رجاله وبسند صاحب كتاب الأن إلى عبد الله بن حواله الصحابي قال قال رسول الله ق رأيت ليلة أسري بي عمودا أبيضا كأنه لولوة محمله الملائكة فقلت ما تحملون قال عمود الإسلام أمرنا أن نضعه بالشام وبينما أنا نائم رأيت عمود الكتاب اختل من تحت وسادتي فظننت أن الله تعالى قد تخلي من الأرض فأتبعته بصري فإذا هو نور ساطع من بين يدي حتى رجع بالشام فقال ابن حوالة يا رسول الله خر لي فقال عليك بالشام انتهى وفيه صالح بن رستم مولى بني هاشم قال أبو حاتم مجهول وذكره ابن حبان في ثقاته كذا في مثير الغرام وزاد ابن عبد اللام في ترغيبه ورواه عبد الله بن عمرو بن العاصي دون قول ابن حوالة وتدون قوله ليلة أسري ي وزاد فيه بعد قوله حتى وضع بالشام إلا أن الإيمان إذا وقعت الفتن بالشام أخبر بإن عمود الإسلام الذي الإيمان والأئمة من قريش وسادة الناس بنو هاشم انتهى وحكى هذا الحديث حديث ستكون اجنادا مجندة شام الحديث الآثار المذكورة وسكت عليها وبسند صاحب كتاب الأن إلى سلمان بن نير عن ابن حوالة الأزدي عن النبي أنه قال ستكون أجنادا مجندة شام ون وعراق والله أعلم يأيها بدا الا وعليكم بالشام الا وعليكم بالشام ألا وعليكم بالشام فمن كرم فعليه بيمنه وليق من غدره قإن الله قد فتوكل لي بالشام وأمله وبسنده إلى واثلة بن الأسقع قال سمعت رسول الله يقول لحذيفة بن اليمان ومعاذ بن جبل وهما يتشيرانه في المنزل فأومأ إلى الشام ثم سألاه فأومأ إلى الشام ثم قال عليكم بالشام فإنها صفوة بلاد اله يسكنها خيرته من عباده فمن أبي فيلحق بيمته وليق من غدره فإن الله تكفل لي بالشام وأهله فإن الله قد توكل لي بالشام وأعله وبسنده إلى جبير بن نفير عن عبد لله بن حوالة قال كنا عند رسول الله نشكو إليه الفقر والعري وقلة الشيء فقال أبشروا فوالله لا نأمن كثرة الشيء خوف عليكم من قلته الحديث وفيه قال بن حوالة قلت فاختر لي يا رسول الله إني أدركني ذلك قال اختار لك الشام فإنها صفوة الله من أرض الشام فمن أبي فليلحق بيمنه وليق من غدره فان الله قد تكفل لي بالشام وأهله انتهى
مخ ۳۴۴