الرود المغرس په فضایلو کی د مقدس خانه
al-Rawd al-Mugharras fi Fadaʾil al-Bayt al-Muqaddas
ژانرونه
ذو الأصابع التميمي ويقال الخزاعي ويقال الجهني كن بيت المقدس قال ابن سعد ذو الأصابع من أهل اليمن من الذين نزلوا بالشام ببيت المقدس ابو محمد البخاري بالجيم الأنصاري البدري أظنه معود بن اوس بن زيد بن أصرم بن زيد بن أصرم بن زيد بن ثعلبة بن غنم بن مالك بن النجار كذا نبه الواقدي وهو الذي زعم أن الوتر واجب قال عبادة بن الصامت كذب أبو محمد قيل توفي في خلافة عمر بن الخطاب وقيل شهد صفين مع علي ابي ابن ام حرام عبد الله بن أبي وقيل عبد الله بن كعب وقيل عبد الله بن عمرو بن قي وأمه أم حرام بنت ملحان أخت أم سليم أسلم قدما يعد في الشاميين روي عن النبي حديث عليكم بالسنا والسنوت فإن فيهما شفاء من كل داء إلا الشام الحديث سكن عبد الله بيت المقدس وكان ربيب عبادة بن الصامت وقال أبو بكر الخطيب بإسناده إلى موسى بن سهل النيسابوري قل أسامي أصحاب النبي الذين كانوا بأرض فلسطين من سكنها منهم من أعقب ومنهم من لم يعقب الذين كانوا بت المقدس فذكر عبادة بن الصامت وأبي بن أم حرام وآخرين مروا قال أبو محمد الدمياطي في آربعينه الكبرى هو آخر من مات من الصحابة ببيت المقدس كذا في مثير الغرامكما رايته في نسختين و لفظ المستقصى ومنهم أبو أبي عبد الله بن عمرو الأنصاري ثم ذكر الحديث الالف وزاد فقال قالوا يا رسول الله وما الام؟ قال الموت قال أبو الدرداء قلت لعمرو بن بكر ما النوت قال في غريب كلام العرب رب عكه المن فيخرج يعصر خطوطا سوداء من المن قال الشاعر هم بالمن السنوت لا الن بينهم أي لا غش فهيم وبسنده إلى ابن أبي الحن بن مميع قال في الطبقة الأولى أبو أبي بن أم حرام امرأة عبادة بن الصامت هذا كلام المستقصى وبعد أن كبت هذا رأيت في فضائل بيت المقدس للحافظ
مخ ۲۴۱