الرود المغرس په فضایلو کی د مقدس خانه
al-Rawd al-Mugharras fi Fadaʾil al-Bayt al-Muqaddas
ژانرونه
الأشعري إن معاذا أتى بيت المقدس وأقام بها ثلاثة أيام ولياليها يصوم وصلي فلما خرج منها وكان على الشرف التفت إليها ثم أقبل على اصحابه فقال أما ما مضى من ذنوبكم فقد غفر لكم فانظروا ما أنتم صانعون فيما بقي من أعماركم رواه الحافظ أبو محمد القاسم بسنده إلى إبراهيم بن أبي عبله ثم إلى آخر الند المذكور نم روي الحافظ المذكور بسنده إلى عثمان بن عطاء عن أبيه قال قبر معاذ بقصر خالد من عمل دمشق وبسند صاحب كاب الأن إلى صعيد بن المسيب مات معاذ بن جبل وهو ابن ثلاث وثلاثين سنة أبو ذر الغفاري جندب بن جنادة في مند أحمد عن الأحنف بن قي قال دخلت بيت المقدس فوجدت فيه رجلا يكثر الركوع والجود فوجدت في نفي من ذلك فلما انصرف قلت على شفع انصرفت أم على وتر قال إن لا أدري فالله يدري ثم قال أخبرني حبيبي أبو القاسم ثم بكى ما من عبد سجد لله سجدة إلا رفعه الله بها درجة وحط عنه بها خطيئة وكتب له بها حنة قال قلت أخبرني من أنت يرحمك الله قال أنا أبو ذر صاحب رسول الله فتقاصرت إلى نفي ورواه غيلان عن مطرف قال دخلت مسجد بيت المقدس فذكره بنحوه سكن بين المقدس ثم ارتحل إلى المدينة وتوفي بالربذة آخر خلافة عثمان سلمان الفارسي دخل بيت المقدس يبتغي العلم من الراهب الذي كان به وقصته مشهورة فيها أنه خرج في طلب شخص قال فلقيني ركب من كلب فأناخ رجل منهم بعيره فجعلني خلفه حتى أتوا بي بلادهم فباعوني لامرأة من الأنصار فجعلتني في حائط وقدم رسول الله م وأخبرت به فأخذت شيئا من قمر حائطي وأتيته فوجدت عنده فاسا وأقربهم إليه أبو بكر فوضعته بين يديه فقال ما هذا قلت صدقة ففقال كلوا ولم يأكل فلبكت ما شاء الله ثم أخذت مثل ذلك وأتيت به فوجدت عتده ناسا فقال ماهذا فقلت هدية فقال بسم الله وأكل القوم ثم قال فدرت من خلفه ففطن بي فأرخى ثوبه فإذا الخاتم في ناحية كتفه الأير فتبينته ثم ردتت
مخ ۲۳۵