رسائل حکمه کتاب لومړی

ملټيپل دروز d. 434 AH
142

رسائل حکمه کتاب لومړی

ژانرونه

============================================================

وكذلك أي رجل عرف باطن نوبه ولبسه - وهو النقية والسترة وإفامة الشربعة مع أهلها واللطف بها -نم إنه ينزع نثوبه وسرباله ويرمبهما ويمشي في الأسواق عريانا قيل إنه مجنون وقد خرج من المروة، وترك الفتوة برمي ثيابه وهنك عورته. وكذلك من عرف باطن الزنى لا جوز له ارتكاب ظاهره فيقع عليه اسم القبيح والعداوة بين الإخوان ومسبته.

فالحذر الحذر معاشر المؤمنات أن تفسدن أدبانكن بما ليس لكن فيه فائدة لا في الدنيا ولا في الآخرة. وكل رجل ينكح امرأة مؤمذنة بغير الشروط الني تجب عليه في الحقيقة والشريعة الوحانية كان منافقا على مولانا جل ذكره، إذ كان فيه هذك الدين وهدم النوحيد. فنعوذ بمولانا ج ل ذكره من ذلك ونبرأ إليه من كل من يعنقده. ومن كانت لها بعل فلا شروط لها إلا لبعلها، أو بين منه وترجع في الرتبة إلى غيره.

و و أنا أذكر لكم لكم الشروط الني تجب عليكم في الكتاب الموسوم بالشريبعة الروحانية في لم اللطيف والبسبط والكتيف، ونبين لكم ولجميع المؤمنين والموحدين والموحدات ما يجب عليك في الشريعة من أولها إلى آخرها، والغرض فيها إن شاء مولانا جل ذكره وبه أستعين في جميع الالمور، حتى نكون جمبع شروطكم وكلمكم ومخاطبة بعضكم لبعض والنهنية والتعزية وما كنبونه في رقاعكم إلى الحضرة المقدسة بخلاف ما يكون للعامة الحشوية الظاهرية والمشركين المنتعلقين بكنب التأويلبة، العابدين للعدم بغير عرفة ولا روية. تح إن لا فرق بينهم وبين من عبد الصنم والننيمس والقمر، وتكونوا من العالبين الموحدين لمولانا جل ذكره الموجود في كل عصر وزمان، سبحانه وتعالى عن إدراك الوصف علوا كبيران

مخ ۱۶۸