رسایل فقهیه
الرسائل الفقهية
پوهندوی
مؤسسة العلامة المجدد الوحيد البهبهاني
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
محرم الحرام 1419
ژانرونه
شعه فقه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
رسایل فقهیه
وحید بهبهانی d. 1205 AHالرسائل الفقهية
پوهندوی
مؤسسة العلامة المجدد الوحيد البهبهاني
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
محرم الحرام 1419
ژانرونه
تطهر، لقوله تعالى (1): * (ولا تقربوهن) * (2) الآية، والنكاح في الاعتكاف، لقوله تعالى (3): * (ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد) * (4)، وأما [التي في] السنة، فالمواقعة في نهار رمضان، وتزويج الملاعنة بعد اللعان، [والتزويج في العدة]، والمواقعة في الإحرام، والمحرم يتزوج أو يزوج، والمظاهر قبل أن يكفر.. ".. إلى آخر الحديث) (5).
وذكر فيه كثيرا ولم يذكر الجمع بين الفاطميتين أصلا.
فانظر أيها الفطن إلى دلالة هذه الرواية المطابقة للآيات الكثيرة، والأخبار المتواترة، والأصول الثابتة من الأخبار والآيات والإجماع أو غيره.
ومنها: أن الرسول (صلى الله عليه وآله) كان مأمورا بإنذار حضور (6) عشيرته، وأقاربه بالخصوص أيضا، حيث قال تعالى: * (وأنذر عشيرتك الأقربين) * (7)، وكان يفعل كذلك بلا شبهة.
وأيضا، قال عز وجل: * (قوا أنفسكم وأهليكم نارا) * (8). الآية.
وورد في الأخبار ما هو أشد من هذا وآكد، وأن الرجل مؤاخذ ومعاقب بما صدر من أهله إذا لم يبلغ ولم يبالغ (9)، فلاحظ.
فمع جميع ذلك لم لم ينذر الرسول (صلى الله عليه وآله) عشيرته وأولاده عن ذلك وبناته عن الاجتماع في عقد واحد، وكونهن تحت حبالته؟!، وكذلك علي (عليه السلام) مع كونه نائب
مخ ۱۷۱
د ۱ څخه ۳۰۰ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ