وأدرنا الكئوس باسمك تترى
وأعدنا أعياد ڤانوس فينا
حدثينا عن العلى حدثينا
مهرجان الكتائب
يوم الأحد 12 تشرين الثاني سنة 1943 أقامت الكتائب اللبنانية حفلتها السنوية في سينما روكسي، وألقى الناظم فيها هذه القصيدة، ثم طبعها المؤتمر الوطني على نفقته لتوزع هدية للشباب اللبناني، وصدرها بهذا البيت للناظم:
إني لأبذل أنفاسي بلا ثمن
حتى أراك كما أهواك يا وطني
والمؤتمر الوطني حزب تألف عامئذ من صفوة اللبنانيين؛ احتجاجا على اعتقال السلطة الفرنسية رئيس الجمهورية والوزراء، وسعيا للإفراج عنهم.
حي الكتائب، وانشر فوق لبنان
روح الكتائب في شيب وفتيان
ناپیژندل شوی مخ