255

رفیف الاقحوان

رفيف الأقحوان

ژانرونه

لم يكن مثلها غنى وجمالا

وبركليس مثله لن يكونا •••

إيه يا موطن الغطارفة الإغ

ريق، زدني جوى وزدني حنينا

لست أنسى عدوان روما وطاغي

ها، وكيف استباح منك العرينا

فرأى ما أشاب منه النواصي

وأثار الإعجاب في العالمينا

ثم جاء النازي يصب عليك الن

نار طيرا ودارعا وسفينا

ناپیژندل شوی مخ