246

رفیف الاقحوان

رفيف الأقحوان

ژانرونه

فيك يجري

كنت كالخابط في أمواج بحر

تحت عمق

يتلوى مثل قيد حول عنقي

وبأذني طنين لا يبين

من هدير الشر، وصراع القدر

كلما أنعمت فيك النظرا

لأرى ما لا يرى

خلت أني بالغ تلك الحدود

والسدود

ناپیژندل شوی مخ