242

رفیف الاقحوان

رفيف الأقحوان

ژانرونه

ربما كان من ملوك القصيد

لهف قلبي على بلابل ماتت

ما سمعنا لها صدى تغريد

لا تخصص بالدمع من غاب عنا

تاركا ذكره بكل صعيد

وابك قوما أقلامهم لم تعبر

عن مآسي أحلامهم والعهود

كلل الشوك هامهم ثم ساروا

لفناء، وغيرهم لخلود ...

تحية القدس

ناپیژندل شوی مخ