بل قطرة من بحره وشرارة
من شمسه في الهيكل الإنساني»
الشاعر :
يا عبرة الأيام جئتك لاهيا
فرجعت منك بحكمة وبيان
شكواك للإنسان قائلة له
لا تغترر بالعلم والعرفان
تبني ويهدمك الزمان وهكذا
يبقى البناء وليس يبقى الباني
إن الحياة جناية، أفما كفى
ناپیژندل شوی مخ